الصورة
أعلاه: اوشو يحضر لما يطلق عليه بالجنس الجماعي الوحشي! أعتبره صلاح الراشد بأنه
اعظم رجل في العشرة قرون الأخيرة- واتهم كاتب هذه السطور بأنه مخابرات امريكية!
بسبب الهجوم على أوشو.
الربيع العربي- محمد الوليدي : يشهد الله أننا أضطررنا لنشر هذا الخبر اضطرارا على قسوته وعلمنا بانه سيحدث صدمة عند الكثيرين، لكننا على مدى أكثر من ثلاث سنوات لم نترك فرصة للتحذير من كارثة هذه الجماعة التي ألمت بمجتمعنا العربي في عرضه وشرفه، وكأن الكوارث السياسية والإقتصادية التي يتلقاها لم تكفه وكتبنا لمسؤولين بل ومشايخ من اجل التدخل ﻷننا كنا نعلم خطر هذه الجماعة من الداخل وما تريد به لمجتمعاتنا بل وللإنسانية كلها، وهي جماعة اوشو التي يعمل لصالحها في عالمنا العربي مريم نور في لبنان وصلاح الراشد في الكويت - فوزية الدريع متعاونة اعلاميا مع الجماعة زارت معبد أوشو مع مجموعة فتيات كويتيات وعربيات بتوجيه من صلاح الراشد، كما يعمل لصالحها نهلة اﻷتربي في مصر ومحمد الكيلاني في اﻷردن وغيرهم.
وليت الأمر توقف عند عدم السماع لنا فقد تعرضنا لتهديد ووعيد من أمير سعودي إن لم "نترك مريم نور في حالها" بعد نشر بحث " مريم نور عار تاريخي على جبين العرب " وهددنا هذا الامير باﻷمير بندر بن سلطان وزوجته هيفاء الفيصل ﻷنها تعيش تحت وصايتهم!.
وزادت الجراح حين أستلمت رسائل من فتيات عربيات ممن خدعن من قبل مريم نور وطبعا لم يخبرن أسرهن ومجتمعهن بما جرى معهن حتى ﻻ يفضحن- أحداهن كانت تدعو علي لأني تاخرت بكشف حقيقة هذه الجماعة، وإﻻ ما جرى لها الذي جرى وكأني كنت أدري وتاخرت.
ﻻ أدرى كيف يتلقى هذا الامير وغيره من المدافعين عن مريم نور والمتبرعين لها هذا الخبر بل والصامتين عليهم والذين استنجدنا بهم لإيقاف هذه الكارثة ولكن ما سمعوا .. في اعناق هؤﻻء ما ستقرأون..
الخبر يتحدث عن امراة سعودية كانت قد شكت لمريم نور عن مشكلتها في أنها ﻻ تشبع جنسيا فأخذتها مريم نور الى معبد اوشو في الهند وحين فشلت مريم نور في "علاجها" عرضتها على ثلاثة طلاب عرب وقالت لهم :" ضاجعها ثلاثين رجلا في المعبد ولم تشبع .. لو نزل الله ...... ما أشبعها" والعياذ بالله وقالت كلمة لم نستطع ايرادها ينفطر منها القلب كفرا وعهرا من هذه المنحطة التي فتح لها العرب بيوتهم ووسائل اعلامهم..
وأحمد الله اني بلغت منذ سنوات عن هؤﻻء وكان بودي لو أن الحكومات العربية على الاقل حظرتهم، فقد سايرت الحكومات العربية كل ما يريده الغرب، اﻻ في هذه الجماعة فأمريكيا حظرت جماعة أوشو في عام 1981 وفرنسا حظرتهم عام 1995 - غورو هذه الجماعة في فرنسا يحاكم الآن على اغتصابه طفلتين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق